قصْرُ إشْبيلِيةَ وَ البَآحَةُ الرَّائعَة الَّتِي تَتوسَّطه.
حَيْثُ تجْتمِعُ الخُضْرة والْمآء وهنْدَسَة الْبنِآءِ لتُضْفِيَ علَيْها
الشَّمْس مِنْ ضيائها فتبعَثُ فِي النَّفْسِ بهْجة مُنْقطِعةَ النَّظير..
أول قاعة تقابلك عند دخولك قصر الجعفرية بسرقسطة الإسبانية، كما يظهر
مدخل المصلى، الأعمدة والعقود الزخرفية تظهر لنا طراز البناء في عهد
الطوائف. وللعلم فإن سقوف هذا القصر كانت مذهبة، وسقط كثير منها ونهب،
وكذلك كثير من الزخارف التي كانت تملأ الجدران والفراغات في أعلى الأعمدة.
صورة لطليطلة يتوسطها القصر ويحف بها نهر التاجة ويسمى اليوم التاخو
قصر الحمراء بغرناطة
أي عبقرية تلك التي زخرفت وشيدت و أبدعت هذه القباب و تلك القصور و
القلاع و الحصون..انها عظمة الانسان الأندلسي المسلم حين فكر و شيد و أبدع .
ساحة البرتقال والرواق الشمالي مما تبقى من الجامع الموحدي العظيم بإشبيلية ، الذي بناه المنصور رحمه الله
ثقافة الحمّام العربي بالاندلس/ غرنآطة
المسجد الثاني الذي بقي محفوظا بشكل جيد بعد مسجد قرطبة ..